اتخذت شركة خاصة من ضفة سد محمد ابن عبد الكريم الخطابي مقلعا للرمال منذ ما يقارب الشهرين، و هو مما تسبب في تشويه و تخريب جمالية هذا المكان و حولته الى حفر كبيرة.
ويعد هذا المكان المتنفّس الوحيد لساكنة ايث بوعياش و البلدات المجاورة، و يستقبل عددا من الزوار في إطار الخرجات العائلية و الرحلات المدرسية.
وطالب العديد من النشطاء السلطات المحلية و الإقليمة التدخل عاجلا لوقف هذه الجريمة النكراء في حق المجال و الجمال.
اشهبار سليمان
المصدر : https://wp.me/p67eFV-edx